ملأت أخبار الحرائق في كاليفورنيا ومقاطع الفيديو اجتياح حرائق الغابات ضواحي لوس أنجلوس الراقية وأحد التلال، حيث تحترق منازل المشاهير و300 ألف أمريكي بعد ساعات من تحدي الرئيس الأمريكي المنتخب للضعفاء في غزة، بأنه سيفتح عليهم أبواب الجحيم إن لم يطلقوا سراح أسرى الصهاينة متجاهلا 50 ألفا من الضحايا الفلسطينيين نصفهم من الأطفال.
وكانت الحرائق، على غرار حريق كنيسة الشواذ الأمريكية كنيسة “سبنسر” بولاية “ماساتشوستس” الأمريكية، الداعمة للشذوذ؛ إلى رماد، بعد أيام قليلة من إعلان بايدن أن أمريكا دولة داعمة للمثلية، فتوقف إلى أجل احتفال الكنيسة كعادتها بزواج ثنائيات المعاتيه.
وقال حساب عربي “ترامب هدد بأن جحيماً سيندلع في الشرق الأوسط إذا لم يتم إعادة الأسرى الإسرائيليين”.
https://x.com/Arab_Storms/status/1877050627408150574
وأضاف أشرف نسير “حتى قنبلة MOAB لا تستطيع فعل 1%من كل هذا، المنازل المطلة على الشاطئ في مدينة ماليبو، والتي تُقدر قيمتها بملايين الدولارات، تحولت إلى رماد وركام، مع استمرار حريق باليسيدز في الاشتعال خارج نطاق السيطرة عبر مقاطعة لوس_أنجلوس كاليفورنيا”.
https://x.com/ashrafnsier/status/1877067495800029641
وكتبت نورس @Nawras_Atta، “إمبارح ترامب توعد الشرق الأوسط بالجحيم، اليوم أصبحنا على حرائق ضخمة في كاليفورنيا، تُجبر أكثر من 50 ألف شخص على الإخلاء”.
https://x.com/Nawras_Atta/status/1876928550504145316
جديد الحرائق تصريح حاكم كاليفورنيا ومسؤولو الأرصاد في لوس أنجلوس أكبر مدن ولاية كاليفورنيا الأمريكية المُطلة على ساحل المحيط الهادي أن “الأسوأ لم يأتِ بعد”.
ومن الجديد أن شبكة “إن بي سي نيوز” الأمريكية، قالت: إن “منزل كاميلا هاريس يقع في الجزء الشرقي من لوس أنجلوس، وقد دخل ضمن نطاق الإخلاءات، بسبب الحرائق”.
وتجاوز تأثير الحرائق مناطق الخطر، فأجبرت أكثر من 50 ألف شخص على الإخلاء، وبقى نحو 300 ألف شخص بدون كهرباء، و 200 ألف بلا اتصالات، فضلا عن توقف حركة القطارات.
وقال شهود عيان: إن “الحريق في البداية كان بعيدا عن منازلهم، ولكن فجأة أصبح قريبا للغاية، وكان أشبه بفيلم من الرعب”.
