#أحمد_ياسين يتصدر (اكس) .. ومغردون: أثمر الغرس يا من أحييت الأمة

- ‎فيسوشيال

 

تصدر هاشتاج #أحمد_ياسين إلى جوار هاشتاجات أخرى منها؛ #الياسين و#مؤسس_حماس وذلك في ذطرى مرور 20 عاما على استهداف مؤسس حركة المقاومة الإسلامية في فلسطين فخر الأمة الحديثة، قائدها وقدوتها الشيخ احمد ياسين بعد خروجه من صلاة الفجر بثلاثة صواريخ أدت إلى استشهاده مع ثلاثة من مرافقيه الشخصيين وأربعة مصلين آخرين تقبلهم الله في عليين.

 

ربح البيع يا شيخنا

وقالت الصحفية شيرين عرفة @shirinarafah: “قبل 30 عاما، قال الشيخ أحمد ياسين (مؤسس حركة حماس وزعيمها حتى وفاته) رحمة الله عليه: (لقد نزعت الجيوش العربية التي جاءت تحارب إسرائيل السلاح من أيدينا بحجة أنه لا ينبغي وجود قوة أخرى غير قوة الجيوش، فارتبط مصيرنا بها، ولما هُزمت هُزمنا، وراحت العصابات الصهيونية ترتكب المجازر والمذابح لترويع الآمنين، ولو كانت أسلحتنا بأيدينا لتغيرت مجريات الأحداث)”.

 

وأضافت “صدقت .. شيخنا الجليل، واليوم.. حماس لم تغير فقط مجرى الأحداث، بل كتبت تاريخا جديدا، بأحداث وبطولات سيُخلدها الزمان.. كما خلد ذكراك في قلوب المسلمين، رحمة الله تغشاك، وندعوه أن يُلحقنا بك على خير، إنه سميع مجيب”.

 

https://twitter.com/shirinarafah/status/1771081263366975488

 

وكتب حساب قاسم، “22 مارس.. ذكرى استشهاد الشيخ القائد أحمد ياسين منذ عشرين عاماً بصاروخ طائرة على كرسيه المتحرك بعد صلاة الفجر والأمة تتفرج.. وللمصادفة يستشهد أحدهم اليوم “مجاهد منصور” بصاروخ طائرة اباتشي ، صائماً مشتبكاً على نفس الدرب .. والأمة هي “القعيدة” وتتفرج.”.

 

وأضاف @kassim7th، “لكن بين الأمس واليوم ،لم يقعد ابناءه ، بل يخوض احفاد الياسين معركةً عالمية على أرض غزة وبقذيفةٍ سمّيت باسمه تيمّناً به ،وإحياءً لذكرى لن تموت ،ولكلمةٍ صادقة ، كالسهم الذي خرج من القوس ولن يعود أبداً.. هذا الياسين اليوم يحرق دباباتهم ويشويهم وهو في قبره.. فالشهداء أحياء عند ربهم و أحياءٌ بيننا ولا تنتهي الحكاية بموتهم بل تبدأ.. طيب الله ثراك ايها الشيخ القائد الفاتح وأيها المشتبك الصائم.”.

 

https://twitter.com/kassim7th/status/1771176918936666316

 

ونشرت حسابات تعليق قادة الاحتلال ومنها تعليق لمسؤول صهيوني على اغتيال أحد أبرز مؤسسي حركة حماس بعد أن استهدفته صواريخ الاحتلال خارجاً من صلاة الفجر ليستشهد على كرسيه المتحرك قبل 20 سنة يقول: “قضينا على أكبر تهديد للسلام والاستقرار في المنطقة”..

https://twitter.com/ajplusarabi/status/1771114604950954089

 

ومن غزة كتب إياد @ehajjarr، “حظيت في طفولتي بتسليم يد بيد على الشيخ أحمد ياسين، مرة في جنازة لشهيد، ومرة أخرى عندما جاء إلى ساحة سوق الشيخ رضوان لمهرجان أُقيم هناك. الشيخ أحمد ياسين رمز وطني فلسطيني، والحقيقة التي سيسجلها التاريخ أن الشيخ القعيد أسس حركة تقاتل العالم اليوم وحدها”.

 

وأضاف، “لا أنسى اللحظة التي أيقظتني والدتي فجرًا لتقول اغتالوا الشيخ أحمد ياسين، ولا أنسى جنازته التي كانت بمثابة طوفان بشري وصولًا إلى دفنه في مقبرة الشيخ رضوان. التاريخ يُبقي الشيخ حاضرًا بيننا بقذيفة الياسين 105 التي دمرت دبابات الاحتلال في غزة”.

https://twitter.com/ehajjarr/status/1771223537996435689

 

 

وعلق المحلل في الشأن الدولي أدهم أبو سلمية @adham922 عبر (اكس)، قائلا: “في مثل هذا اليوم قبل 20 عاماً قتل العدو الصهيوني شيخ #فلسطين أحمد ياسين و بعدها بشهر اغتال د. الرنتيسي، كان العدو يعيش أياماً مريحة من وجهة نظره، وكان يعتقد أنها ضربات قادرة على القضاء على المقاومة الفلسطينية.. بعد 20 عامآ صنع أحفاد الشيخ معركةً عظيمة، أكدت أن الدماء تصنع الرجال، وأن الثأر يكبر في قلوب أصحابه، وأننا شعب لا ننسى ولا نغفر.. رحم الله الياسين والرنتيسي وكل المجاهدين .. #كلنا_مقاومة”.

 

https://twitter.com/adham922/status/1771070514389459428

 

على درب المجاهدين

وكتب الناشطة السعودية علياء أبوتايه الحويطي @Alya_Alhwaiti، “ومن عمر المختار الى عز الدين القسام الى البطل الشهيد شيخ المجاهدين #احمد_ياسين والأبطال المقاومين لن ينتهوا ولن يفنوا هو دين وعقيده لاتفني ولاتموت والحرائر ولاده والنصر والتحرير وعد من الله آت. . رحم الله الشيخ وكل شهداء فلسطين وامتنا الذين جادوا بأرواحهم دفاعاً عن الأمة.”.

 

 

https://twitter.com/Alya_Alhwaiti/status/1771156700902371333