“#صفقه_القرن_لن_تمر” يتصدر تويتر.. ومغردون: يسقط الكيان الصهيوني وعملاؤه العرب

- ‎فيسوشيال

تصدر هاشتاج “#صفقه_القرن_لن_تمر” موقع تويتر، بالتزامن مع الإعلان عما تعرف بـ”صفقة القرن” الصهيو- أمريكية، والتي تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية برعاية الحكام العرب، وأكد المغردون رفضهم لتلك الصفقة، مؤكدين ضرورة التوحد للتصدي لها.

وكتبت نور صبري: “لنا الأقصى ولن نرضى بتقسيمٍ.. ولو حشدوا جنودَ البغي قُطعانا.. لنا الأقصى بأكمله.. ومن آذاهُ آذانا.. وما علموا لقد أحيوا بنا جيلا يرى الأقصى له عِرضا.. وثأر العِرض إثخانا”.

فيما كتب الحضــــري: “وما العلا إلا أنت بل أنت تسبق العلا في علاه.. الفخر يملأ قلوبنا بل وصل الفخر أقصاه.. أنت ليس أقصاهم بل أقصانا وليس لدينا أقصى سواه.. أنت العشق والعاشق والمعشوق الذي سيظل القلب يهواه.. اطمئن يا أقصى فنحن ندعو والله يجيب المضطر إذا دعاه.. الصبر يا أقصى فمن ينصرك هو الله”.

وكتب د. أحمد المحمدي: “القدس ليست خيمة عربية ضاعت فردد شاعر أنفاسها، ولا قصة وهمية تذرو الرياح الذاريات كلامها، القدس أرضنا عقيدتنا عرضنا أيامنا أحلامنا عهدة الإسلام في أعناقنا ووديعة نبيناﷺ عندنا، فلن تسلبونا حقنا، هذا وعد ربنا وإنا منتظرون وبه مؤمنون.. فاكتبوا ما تريدون في صفقة القرن لأنها عدم”.

فيما كتب محمد ناصر: “المواطنون الفلسطينيون بيوزوعوا في الشوارع،، خرائط فلسطين التاريخية رفضا لصفقة القرن”.

وكتب محمد المختار الشنقيطي: “المعركة الحقيقية لتحرير القدس هي المعركة التي تخوضها الشعوب في سوريا ومصر وليبيا واليمن لتحرير إرادتها من الاستبداد، ويخوضها الأحرار الأبرار في سجون السعودية والإمارات لتحقيق الإصلاح السياسي. فالحرية من الاستبداد هي طريق تحرير القدس”.

فيما كتب حسين: “القدس عاصمة فلسطين الأبدية.. شاء من شاء وأبي من أبي”. وقالت “حنان”: “مرت أو ما مرت ستبقي القدس عاصمة فلسطين وستبقى فلسطين دولة عربية… غيروا الأماكن أو بدلوا البشر لكن مستحيل تتغير الحقيقة”.

وكتب أحمد منصور: “السيسي وهو فى حالة ذلة وخضوع واستجداء يتعهد للرئيس الأمريكي #ترامب بدعم وتنفيذ صفقة القرن التي ترفضها الإنسانية جمعاء”.

فيما كتبت لجين: “بيقولوا صفقة قرن.. هذا جيل راح يرضى بصفقة قرن؟ جيل تربى على قصص الأجداد بالنكبة والنكسة! جيل سمع وعاش الانتفاضات! جيل تربى على المقاومة.. وعاش عليها.. وبيستشهد عليها.. لتسقط صفقة القرن وتعيش فلسطين حرة أبية والقدس عاصمتها الأبدية”.